يعد من أقوى برامج البريد الإلكترونى لما فيه من أدوات وخدمات. فهو لا يقتصر على الرسائل الإلكترونية فقط بل يمكن من خلاله يمكن عمل مدونة مجانية عن طريق Blogger ثم الإشتراك بها فى خدمة جوجل آدسنس –Google Adsense- للتربح منها بطريقة سهله ومريحه.
كما يوفر أيضا خدمة جوجل آدورد –Google Adword- والتى يمكن من خلالها عمل حملة إعلانية ناجحه بأقل تكلفة ممكنه ويدعم هذه الخدمه بأدوات هائله تمكن صاحب الإعلان من إدارة حملته الإعلانية من تحديد الميزانية المناسبه وإختيار الكلمات الرئيسية وإستهداف مواضع معينه ومحتوى معين.
هذا بالإضافة إلى خدمة أخرى مميزه جدا ألا وهى Google+والتى تعد منافسا جديدا وقويا للفيس بوك وتويتر وغير ذلك من المواقع الإجتماعية الشهيره وقدم فيها تصنيفا جديدا لا يوجد فى أى موقع آخر وهو الدوائر والذى يمكن من خلاله إضافة الأشخاص الموجودين عندى إلى دوائر معينه ومشاركتهم بالتحديد مشاركات معينه دون غيرهم كما يمكن إضافة شخص واحد لأكثر من دائره وإنشاء دوائر جديده . ولم يفوته طبعا أن يقدم فيه خدمة إنشاء الصفحات.
ألا تعد هذه الخدمات المتميزه أسبابا قويه لدراسة هذا البرنامج .إذا لم تكن كذلك فهناك المزيد من الأدوات والخدمات الأخرى التى يقدمها لنا جوجل سنتحدث عنها لاحقا مع كيفية إنشاء حساب فيه لمن يريد أن يتمتع بكل هذه المزايا ويدخل فى عالم الأعمال.
كما يوفر أيضا خدمة جوجل آدورد –Google Adword- والتى يمكن من خلالها عمل حملة إعلانية ناجحه بأقل تكلفة ممكنه ويدعم هذه الخدمه بأدوات هائله تمكن صاحب الإعلان من إدارة حملته الإعلانية من تحديد الميزانية المناسبه وإختيار الكلمات الرئيسية وإستهداف مواضع معينه ومحتوى معين.
هذا بالإضافة إلى خدمة أخرى مميزه جدا ألا وهى Google+والتى تعد منافسا جديدا وقويا للفيس بوك وتويتر وغير ذلك من المواقع الإجتماعية الشهيره وقدم فيها تصنيفا جديدا لا يوجد فى أى موقع آخر وهو الدوائر والذى يمكن من خلاله إضافة الأشخاص الموجودين عندى إلى دوائر معينه ومشاركتهم بالتحديد مشاركات معينه دون غيرهم كما يمكن إضافة شخص واحد لأكثر من دائره وإنشاء دوائر جديده . ولم يفوته طبعا أن يقدم فيه خدمة إنشاء الصفحات.
ألا تعد هذه الخدمات المتميزه أسبابا قويه لدراسة هذا البرنامج .إذا لم تكن كذلك فهناك المزيد من الأدوات والخدمات الأخرى التى يقدمها لنا جوجل سنتحدث عنها لاحقا مع كيفية إنشاء حساب فيه لمن يريد أن يتمتع بكل هذه المزايا ويدخل فى عالم الأعمال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق